موسيفيني يلتقي السفير الألماني خلال احتجاجات “PLU” أمام السفارة

الدبلوماسية الأوغندية
السفارة الألمانية
العلاقات الدولية
السيادة الوطنية
الشؤون الداخلية
التعاون الإنمائي
الاقتصاد الأوغندي
التنمية المستدامة
الأمن القومي
الاحتجاجات السياسية
حرية التعبير
القانون الدولي
اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية
أمن الدولة
الشراكات الدبلوماسية
المجتمع المدني
النفوذ الأجنبي
الحركة السياسية
القضايا الإقليمية
القوى العظمى
حقوق الإنسان
الديمقراطية
الأمن
التبادل التجاري
الاستثمار الأجنبي المباشر

أوغندا بالعربي – كمبالا

التقى الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني امس بـالسفير الألماني لدى أوغندا، ماتياس شاور، واجرى محادثات رفيعة المستوى في مقر اقامته بناكاسيرو، وذلك في الوقت الذي كانت فيه احتجاجات ضد السفير تتكشف خارج السفارة الألمانية في كمبالا، بقيادة مؤيدي الرابطة الوطنية الأوغندية (PLU).

تعزيز التعاون الثنائي

وفقاً لبيان صدر بعد الاجتماع، أجرى الرئيس موسيفيني والسفير شاور محادثات استراتيجية ركزت على تعزيز التعاون الثنائي في مجالات حاسمة مثل التجارة، والاستثمار، والتكنولوجيا، وتطوير الرياضة.

وأكدا التزامهما بـتعميق الشراكة طويلة الأمد بين أوغندا وألمانيا.

شدد الرئيس موسيفيني على أهمية “الشراكات المتجذرة في الاحترام المتبادل” والأهداف التنموية المشتركة، وأشار إلى التزام أوغندا بالتقدم المستدام.

من جانبه، أعرب السفير شاور عن امتنانه للاجتماع وأبدى تفاؤله بشأن النمو المستمر للعلاقات الأوغندية الألمانية.

اتهامات PLU بالتدخل الأجنبي

جاء هذا الاجتماع الدبلوماسي وسط تصاعد التوترات، حيث تتهم PLU – وهي حركة سياسية يقودها ابنه الجنرال موهوزي كاينروغابا .

اتهمت السفير شاور بـالتدخل في الشؤون الداخلية لأوغندا والمشاركة المزعومة في أنشطة تخريبية.

ورددت وكالات الأمن الأوغندية هذه الاتهامات في وقت سابق.

بينما كان الاجتماع منعقداً في نزل الدولة، نظم أنصار PLU مظاهرة أمام السفارة الألمانية في كمبالا. وقد قاد الاحتجاج مدير التعبئة في PLU، الأونرابل مايكل ماواندا.

وكان تتويجاً لـأسابيع من التعبئة من قبل المجموعة، التي تعهدت بـمواجهة ما تعتبره تدخلاً أجنبياً في سيادة أوغندا.

مشاركة الخبر

مشاركة الخبر